الانتخابات الفرنسية| مرشح اليسار الخاسر يدلي يصوت لصالح ماكرون

مرشح اليسار الخاسر يدلي يصوت لصالح ماكرون في الجولة الثانية
مرشح اليسار الخاسر يدلي يصوت لصالح ماكرون في الجولة الثانية

أدلى جون لوك ميلانشون مرشح اليسار الخاسر في الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية ، بصوته في مارسيليا اليوم ، وذلك في اقتراع الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية الفرنسية التي تنطلق اليوم ، ويتنافس فيها الرئيس المنتهية ولايته ومرشحة اليمين المتطرف .

وصوت " ميلانشون " لصالح الرئيس المنتهية ولايته " إيمانويل ماكرون "- بحسب تصريحاته - في مواجهة تيار اليميني المتطرف الذي يتصاعد في فرنسا ويمثل خطورة عليها ، وعلى مستقبل الجمهورية والاتحاد الأوروبي .


وكان " جون لوك ميلانشون " قد طالب أنصاره - عقب خروجه من الجولة الاولى - بقطع الطريق على مرشحة اليمين المتطرف حتى لا تصل إلى قصر الاليزيه ، وعدم التصويت لها .
وقال " جون لوك ميلانشون "- لأنصاره في مؤتمر صحفي عقده أكثر من أسبوع مضى - لا تعطوا صوتاً واحداً ل" مارين لوبن "، ولا تعطوها ولو فرصة واحدة ".

وكان جان لوك ميلانشون قد دعا أنصاره للتصويت لصالح الرئيس المنتهية ولايته " إيمانويل ماكرون " في الجولة الثانية لكي يحقق انتصاراً على اليمين المتطرف .
وجاء " جون لوك ميلانشون " في الترتيب الثالث - وفق نتائج الجولة الأولى من الانتخابات في العاشر من أبريل - حيث حصل على 20.4 % ، بعد مارين لوبن التي حصلت على 23.3% ، التي جاءت بعد الرئيس المنتهية ولايته " إيمانويل ماكرون " الذي جاء في الترتيب الأول بنسبة 28.1 % من أصوات الناخبين .

وكانت الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية قد انطلقت صباح اليوم ، وفتحت مكاتب الاقتراع أبوابها للمواطنين للادلاء بأصواتهم منذ الثامنة صباح اليوم ، وبلغت نسبة تصويت الفرنسيين في الدولة الثانية من الانتخابات الفرنسية حتى الظهيرة26.4 ٪؜ ، حيث ذهب الى صناديق الاقتراع منذ أن فتحت أبوابها في الثامنة صباحاً حوالي الفرنسيون للادلاء برأيهم .

وأدلى 26.41٪ من الناخبين المسجلين بأصواتهم في صندوق الاقتراع للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية ، بينما كانت نسبة الاقبال الأحد الماضي في نفس الوقت بحسب وزارة الداخلية ، 25.48٪ ، بانخفاض ثلاث نقاط عن عام 2017.
وتعد هذه المشاركة الأولى أقل مما كانت عليه قبل خمس سنوات: في عام 2017 للجولة الثانية ، حيث كان المعدل 28.2٪ من الناخبين المسجلين. خيث كان منخفضًا مقارنة بعام 2012 (30.8٪) وخاصة عام 2007 (34.1٪) ، ولكنه أعلى من عام 2002 ، وهو عام قياسي (26.1٪) تميز بانضمام جان ماري لوبن في الجولة الثانية و التعبئة حول جاك شيراك ، من قبل جبهة جمهورية التي بدت أقوى مما كانت عليه في عام 2022 ضد الجبهة الوطنية.

وكان " إدوارد فيليب "- رئيس الوزراء السابق - قد أدلى بصوته صباح اليوم - مصرحاً حول الجولة الثانية للانتخابات الفرنسية بقوله " هذا يوم مهم لديمقراطيتنا ".
وأدلت " مارين لوبن " مرشحة اليمين المتطرف بصوتها بمقر لجنتها الانتخابية في الدائرة الباريسية رقم 92 ، صباح اليوم .

وكانت الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية قد انطلقت صباح اليوم ، وفتحت مكاتب الاقتراع أبوابها للمواطنين للادلاء بأصواتهم منذ الثامنة صباح اليوم ، وبلغت نسبة تصويت الفرنسيين في الدولة الثانية من الانتخابات الفرنسية حتى الظهيرة26.4 ٪؜ ، حيث ذهب الى صناديق الاقتراع منذ أن فتحت أبوابها في الثامنة صباحاً حوالي الفرنسيون للادلاء برأيهم .

وأدلى 26.41٪ من الناخبين المسجلين بأصواتهم في صندوق الاقتراع للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية ، بينما كانت نسبة الاقبال الأحد الماضي في نفس الوقت بحسب وزارة الداخلية ، 25.48٪ ، بانخفاض ثلاث نقاط عن عام 2017.
وتعد هذه المشاركة الأولى أقل مما كانت عليه قبل خمس سنوات: في عام 2017 للجولة الثانية ، حيث كان المعدل 28.2٪ من الناخبين المسجلين. خيث كان منخفضًا مقارنة بعام 2012 (30.8٪) وخاصة عام 2007 (34.1٪) ، ولكنه أعلى من عام 2002 ، وهو عام قياسي (26.1٪) تميز بانضمام جان ماري لوبن في الجولة الثانية و التعبئة حول جاك شيراك ، من قبل جبهة جمهورية التي بدت أقوى مما كانت عليه في عام 2022 ضد الجبهة الوطنية.

وكان " إدوارد فيليب "- رئيس الوزراء السابق - قد أدلى بصوته صباح اليوم - مصرحاً حول الجولة الثانية للانتخابات الفرنسية بقوله " هذا يوم مهم لديمقراطيتنا ".
وأدلت " مارين لوبن " مرشحة اليمين المتطرف بصوتها بمقر لجنتها الانتخابية في الدائرة الباريسية رقم 92 ، صباح اليوم .