شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجوما شديدا على المصرية – الأمريكية آية حجازي، لتأييدها العنصرية الأمريكية ضد السود ودفاعها عن عناصر الشرطة التي وقف العالم بأسره ضد عنصريتها ووحشيتها في التعامل مع مواطنين لا ذنب لهم سوى أنهم ولدوا سود البشرة، مؤكدين أن جرائمها أيضا في مصر لن تسقط بالتقادم.
وقال أحد المشاركين موجها كلامه لـ "آية حجازي": جرائمك لا تسقط بالتقادم، من تعذيب للأطفال وتسريحهم وتعريضهم للاغتصاب واغتيال براءتهم وتحريضهم ضد الدولة.
وقال آخر: ألا يكفيكي العبث بمصائر الأطفال ثم تحاولين الترويج للعنصرية البغيضة التي انتفض العالم ضدها".
وقال ثالث: لا مجال للدهشة أو الاستغراب فأمثالك ممن تخلوا عن الثوابت الوطنية ليس من الغريب أن يتخلوا عن المبادئ الإنسانية.
