عدم وجود أعمال إبداعية حتي الآن تخلد وتحلل ثورتي يناير ويونيو سواء في السينما أو الغناء أو الدراما التليفزيونية أو الإذاعية ،دليل أن النخبة الفنية في مصر محتاجة غربلة ،وأنهم زيهم زي كبار رجال الأعمال المشهورين عاوزين يمصوا دم الدولة والشعب والرئيس ويملأون كروشهم وخزائنهم في بلاد بره وخلاص ،كفاية علي مصر بقين حلوين أمام شاشات التليفزيون وخلاص ، وكأننا شعب لا يجيد سوي الرغي ووقت العمل يا فكيك!