ضي القلم
أوجعت المستشارة مروة كريمة الشهيد هشام بركات قلوبنا.. أحزان مروة في كل بيت.. وفي قلب كل إنسان يرق قلبه ويدرك معني الاسلام.. أي دين يسمح بهذا الخرق والارهاب. تحاول مروة التماسك ولكن قلبها موجوع.. غدر وخسة ونذالة.. وفشل أمني واضح.. تفخر مروة بوالدها ونحن نحسدها علي هذا البطل.. من حق ابنة الشهيد هشام بركات أن تزهو بوالدها.. تاريخ طويل من الطهارة والنقاء.. وتحمل المسئولية ومواجهة المصاعب وثبات علي الحق حتي نال الشهادة في نهار رمضان وهو يسعي لعمله حاملا أمانة ومسئولية ثقيلة.