قال رئيس هيئة موانئ بورسعيد ومدير الكلية الحربية الأسبق اللواء بحري أحمد محمد الصادق، إن الفرقاطة الفرنسية الجديدة "الفاتح" التي تسلمتها مصر مؤخراً من فرنسا ذات قوة قتالية عالية وإضافة جديدة ومهمة للقوات البحرية المصرية .
وأضاف "الصادق" - خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح أون" المذاع على قناة on live اليوم السبت 23 سبتمبر- أن الفرقاطة الفرنسية الجديدة "الفاتح" ضرورية للجيش لما يمتلكه من أسلحة استشعار إلكترونية متقدمة وصواريخ أرض جو مضادة للسفن والطائرات.
وتابع :" السبب وراء تسميه الفرقاطة الفرنسية الجديدة بالفاتح" جاء تخليدا لاسم المدمرة التي أغلقت باب المندب في حرب أكتوبر 1973"، منوها أن أهم ما يميز الفرقاطة هو القدرة على الإخفاء ويصعب اكتشافها بمعرفة العدو وتستخدم في الاستطلاع.
وشدد "الصادق" على أن سياسة القوات المسلحة تعتمد خلال الفترة الحالية على تنوع تسليح الجيش حتى لا نلجأ إلى الدول الكبرى في تصنيع السلاح، لافتا إلى أن الفرقاطة تضيف إلى القوات البحرية قوة خارقة وأنه جاري تصنيع 3 فرقاطات بأيادي مصرية بالترسانات بمصر.
وأضاف "الصادق" - خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح أون" المذاع على قناة on live اليوم السبت 23 سبتمبر- أن الفرقاطة الفرنسية الجديدة "الفاتح" ضرورية للجيش لما يمتلكه من أسلحة استشعار إلكترونية متقدمة وصواريخ أرض جو مضادة للسفن والطائرات.
وتابع :" السبب وراء تسميه الفرقاطة الفرنسية الجديدة بالفاتح" جاء تخليدا لاسم المدمرة التي أغلقت باب المندب في حرب أكتوبر 1973"، منوها أن أهم ما يميز الفرقاطة هو القدرة على الإخفاء ويصعب اكتشافها بمعرفة العدو وتستخدم في الاستطلاع.
وشدد "الصادق" على أن سياسة القوات المسلحة تعتمد خلال الفترة الحالية على تنوع تسليح الجيش حتى لا نلجأ إلى الدول الكبرى في تصنيع السلاح، لافتا إلى أن الفرقاطة تضيف إلى القوات البحرية قوة خارقة وأنه جاري تصنيع 3 فرقاطات بأيادي مصرية بالترسانات بمصر.
